“في زاوية المقهى انثى تشرب النور بالحسن تقبل الكأس ضحكتها فتسري فوحا من الفتن في زاوية المقهى انثى يداعب صوتها اذني في ذلك المقهى كنا اسبّح الحزن في سر وتسبّح الدنيا في علن كلانا يعيش اياما ...ويشربها بلا ثمن!”
“في الزقاق الضيق خلف المقهى أنتظرك ، برفقة قلبي و باقة زهور !”
“في عمر الخمسين ، سأكتب لك رسالة سرية أدسها في محفظتك ، "لا تنس موعدنا في المقهى القديم " سأقدم لكل الورد و القهوة !”
“على المقهى، في وقتين مختلفين تمامًا،يجلس عاشقان مختصمانيقبّلان بعضهماعبر كوب شاي وحيد.”
“- أنظر إلى (المخرج الأخير) يا رجل: ما هو؟مقهى؟- قلت: نعم مقهى، طاولات خشب، ومصابيح "كاز"، ولوحات على الجدران.- لا! لا! هذا المقهى كان حلمًا في خيال صاحبه! وبناه. والآن نحن نلعب الشطرنج في داخل حلم صاحب المقهى، في دهاليز حلم سابق. تخيّل! توجد مجرّة مضيئة ومنفصلة، وتدور حول محورها، وتسبح في داخل كل ذهن.”
“أصبحت غريبة الأطوار بعد رحيلك، أجلس وحدي في المقهى، أحدث الكرسي الفارغ أمامي، وأطلب قهوة لشخصين.”