“ليت الإنسان كان كذلك، ليته كان كمسائل الحساب أو تمارين الهندسه يخضع لقانون واحد أو تفسره بضع نظريات..ليته لم يكن ذلك الكائن الذى لا تزيدنا معرفتنا به إلا تصعيباً لمهمة فهمه”
“ليت الانسان مثل الرياضيات او علوم الهندسة تفسره بضع نظريات..ذلك الكائن الذى لا تزيدنا معرفتنا به الا تصعيبا لمهمة فهمه”
“كيف لم أسمع ساعتها ما تقول؟ ليته كان عراكاً أو شجاراً. كان خموداً بارداً قاسياً”
“لا يعنيني أن كان للحياة معنى أو لم يكن لها معنى.”
“كان هناك شعور متزايد بأنه لم يكن حقيقيا أو بأنه لا يعرف ما هو الحقيقى”
“خلاصة الفكرة إذن هي أن ما كان يناسب الأولين إنما كان يناسبهم لأن ذلك كان أقصى ما وصلت إليه معرفتهم العلمية، وما يناسبنا نحن اليوم يناسبنا لأن النظريات العلمية التي تسود عصرنا هي أقصى ما وصلت إليه معرفتنا المعاصرة، وعلى ذلك فانه ليس هناك ما يدعو إلى التعصب لعلمنا المعاصر فنصف نظريات الأولين بانها لا علمية أو أن عصرهم كان عصر جهل وتخلف وخرافات.”