“كم من مرّة راودتني الرغبة في أن أترك لكم,قدوة بذلك المصري,صفحتي هذه بيضاء,لتملؤوها بما شئتم من المصائب.جرّبوا قليلاً التفكير:أيّة مصيبة عربيّة اولى بالكتابة؟ستجنّون!”

أحلام مستغانمي

Explore This Quote Further

Quote by أحلام مستغانمي: “كم من مرّة راودتني الرغبة في أن أترك لكم,قدوة بذل… - Image 1

Similar quotes

“كم من مرّةٍ يمكن للذي يطلق عليك النّار أن يُردِيك قتيلاً ؟ هي مرّة واحدة . لكن في الحبّ ، حتى الرصاصات البيضاء في إمكانها قتلك”


“ما أتعس أن يعيش الإنسان بثياب مبللة.. خارجاً لتوه من مستنقع.. وألا يصمت قليلاً في انتظار أن تجف!”


“تدري أن هنالك من يلهثون الآن من منبر إلى آخر، بحجّة أو بأخرى، ليدينوا تاريخاً كانوا طرفاً فيه.عساهم يلحقون بالموجة الجديدة، قبل أن يجرفهم الطوفان. فلا تملك إلاّ أن تشفق عليهم.ما أتعس أن يعيش الإنسان بثياب مبلّلة.. خارجاً لتوّه من مستنقع.. وألا يصمت قليلاً في انتظار أن تجفّ”


“تعلمت من تجربتي السابقة. أن في ما نجهله جمالية تفوق فرحتنا بمعرفة الحقيقة.ولذا، قررت أن أترك موعدي مع عبد الحق للحياة، تتدبره كما تشاء. حتى لا أفقد عنصر المفاجأة.. وحتى لا أستعجل الخاتمة.”


“بأموالك بإمكانك أن تشتري الكثير من الأراضي ، لكنك في النهايه لن تستقر بجسدك إلا داخل متر ونصف من قشرة كل هذه الأمتار .”


“بأموالك بإمكانك أن تشتري ملايين الأمتار من الأراضي ، لكنّك في النهاية لن تستقرّ بجسدك إلا داخل متر ونصف من قشرة كلّ هذه الأمتار .”