“أكثر اللحظات التي تؤرقني هي لحظات ما قبل النوم.. حيث تتجرّد من كل ما تتشاغل به عن مشاكلك الحقيقية، وترقد وحدك في سرير لتتوحد مع آلامك.. ويمرّ شريط حياتك بالكامل بشكل سينمائي أمام عينيك مهما حاولت الهروب منه، تصبح فجأة وجبة شهيّة للأفكار لتنهشك حيّا، إلى الحد الذي يدفعك للبكاء، وابكِ ما استطعت”

عمرو صبحي

Explore This Quote Further

Quote by عمرو صبحي: “أكثر اللحظات التي تؤرقني هي لحظات ما قبل النوم..… - Image 1

Similar quotes

“أكثر اللحظات التى تؤرقنى هى لحظات ما قبل النوم .. حيث تتجرد من كل ما تتشاغل بة عن مشاكلك الحقيقية , و ترقد وحدك فى سريرك لتتوحد مع آلامك .. و يمر شريط حياتك بالكامل بشكل سينيمائى أمام عينيك مهما حاولت الهروب منة , تصبح فجأة وجبة شهية للأفكار لتنهشك حياً , الى الحد الذى يدفعك للبكاء , و ابكِ ما استطعت ؛ فلت تأخذهم بك شفقة و لا رحمة , فهم يتدافعون كما تتدافع الأكلة الى قصعتها .. ترى أيهم ظفر بدمعٍ على خدك الايسر ؟ و أيهم ظفر بصرخةٍ مكتومة لم تستطع ان تخرجها ؟ و أيهم ظل يعذبك حتى تسلم نفسك الى النوم من العذاب؟”


“حتى لحظات المشاركة الحقيقية في أكثر حالاتها نقاء تبقى دوف التوقعاتالذاتية المسبقة”


“أحياناً يقف خوفنا من خسارة الأخرين لنا -بمحض إرادتهم- حاجزًا بيننا وبينهم إلى الحد الذي يدفعنا إلى خسارتهم اختياريًا خوفًا من تلك اللحظة التي يقررون فيها التخلي عنا”


“أحيانًا يقف خوفنا من خسارة الآخرين لنا بمحض إرادتهم حاجزًا - -بيننا وبينهم إلى الحد الذي يدفعنا إلى خسارتهم اختياريا خو فًا من تلكاللحظة التي يقررون فيها التخلي عنا”


“أحياناً يقف خوفنا من خسارة الآخرين لنا- بمحض ارادتهم- حاجزاً بيننا وبينهم إلى الحد الذي يدفعنا إلى خسارتهم اختيارياً خوفاً من تلك اللحظة التي يقررون فيها التخلي عنا .”


“أفتقد ذلك النوم الذي كان يأتي وحده ليلًا، ليتسرب داخلي برفق، ويطيب خاطري، ويغسل همومي، خدرٌ شهيُ، ليهرب مع أولى اللحظات التي يغزو فيها ضوء الصباح الغرفة، يأتي رقيقًا، ويغادر رقيقًا، وأقوم كمولودٍ جديد يستقبل الحياة لأول مرة”