“..فأشْهَدُ عندَ اللهِ أنّي أُحِبُّها فهذا لها عِندي، فما عندها ليا.”
“هو لم يهبها قبله وهبها شفتيها , فما كان لها قبله من شفتين !”
“هو لم يهبها قبلة.. وهبها شفتيها، فما كان لها قبله من شفتين”
“أما الفضيحة فما هو محررها؟ لا مبرر لها. الفضيحة هي هدف ذاتها الأسمى،”
“أخشى أننا .. عندما نصدق الحماقات الواحدة تلو الأخرى، ونفتح لها الأبواب مهما تكررت, عندها نحن .. نحن بالفعل نكفر بنا !”
“إعلم أن الدنيا معطاء أخوذ , فما استبحته لك منها ستستبيحه منك لها ولو بعد حين !”