“إن الفجوة التي تحدث بين الحاكم والمحكوم هي فجوة اعتبارية ونفسية أكثر منها حقيقية. وقد رأينا ذلك جلياً في حكومة العرق الحاضرة. فكل عمل تقوم به هذه الحكومة يفسره الناس تفسيراً سيئاً. وذلك لانهم اعتادوا أن يروا حكامهم متحيزين يراعون اقرباءهم وأصهارهم اكثر مما يراعون غيرهم. إن كل فجوة نفسية بين الحاكم والمحكوم تؤدي حتماً الى الثورة مالم تستأصل في وقت قريب.”
“إن كل فجوة نفسية بين الحاكم والمحكوم تؤدي حتماً غلى الثورة مالم تستأصل في وقت قريب”
“إن كل فجوة نفسية بين الحاكم و المحكوم تؤدي حتما الى الثورة مالم تستأصل في وقت قريب”
“ان كل فجوة نفسيه بين الحاكم والمحكوم تؤدي حتما الى الثوره مالم تستأصل في وقت قريب”
“الثورة , تبدأ اول أمرها على شكل فجوة بسيطة بين الحاكم والمحكوم ثم تتسع الفجوة وتتعقد على مر الايام . وكل خطوة يخطوها احدهما تدفع الآخر الى مقابلتها بما هو أبشع منها . مثلها في ذلك كمثل ملاحاة أو معاتبة تافهة تجري بين رجلين ثم تشتد”
“العلاقة بين الحاكم والمحكوم تتقرر بطريقة خفية كما في الحب، ويمكن أن يقول إن أظفر الحكام بقلوب المحكومين هو أعظمهم احتراما لإنسانيتهم، وليس بالخبز وحده يحيا الإنسان!”