“كانت لذتة تبلغ اقصاها حين يضع ختم الشمع الاحمر ويغلق بها مكانا ما كان جسدة كلة يهتز وينتفض كأنة قد بلغ ذروة لا يستطيع الوصول اليها مع زوجتة الضخمة”
“برغم جسدة الضخم وسلطتة على المحطة كان دوما ضعيفا امامهم لا يفرض نفسة عليهن يعطيهن بالظبط ما يحتجن الية دفئا وطعاما ومؤانسة ويبقى مطلب الجنس فى نهاية المطاف المهم ان يتردد نفس غير انفاسة فى الحجرة”
“أقسم أننى صادق فى كل ما أقول ، إنه لا يحمل إلا الموت ، كل ما يلمسه يموت ، كان يجب ألا تستيقظى مع لمسته ، إنه لا يستحق إنتفاض الحياة فيك”
“تطلعت الية فى لوعة وجهة متجهة اليها ولكنو يواصل الابتعاد هناك كلمة حب لم يقلها ولمسة مرتعشة لم تشعر بها وقبلة مازلت متلهفة اليها”
“مع نفوس معقدة كالتى تحتويها اجسادنا ...لا يوجد ما يثير الاستغراب”
“مع نفوس معقدة كالتي تحتويها اجسادنا ... لا يوجد ما يثير الاستغراب.”
“كانت (عزة) تضع أناملها على جبهة (كثير) وتهمس مدهوشة: من الذي يصدق أنني سوف أحبك مثل حبك لي؟! كانت في الصحراء بئر بعيدة، إذا شرب منها عاشقان لا يفترقان. ذهبا يبحثان عنها وسط الشعاب فضلا الطريق. وعندما وصلها .. كان وحيدا. وكانت (عزة) قد تزوجت من رجل آخر لا يقول شعرا، ولا يحلم ببئر المحبة، لكنه طويل عريض مثل كل الرجال.”