“إن النصرانية تؤيد قيام اسرائيل ، وترى عودة اليهود إلى فلسطين معجزة الكتاب المقدس وآية تشهد بصدقه،”

محمد الغزالي

Explore This Quote Further

Quote by محمد الغزالي: “إن النصرانية تؤيد قيام اسرائيل ، وترى عودة اليهو… - Image 1

Similar quotes

“والواقع ان قيام اسرائيل ونماءها لا يعود الى بطولة مزعومة لليهود قدر مايعود الى عمى بعض الحكام العرب المرضى بجنون السلطة واهانة الشعوبولو انصف اليهود لأقاموا لهؤلاء الحكام تماثيل ترمز الى ما قدموا لاسرائل من عون ضخم ونصر رخيص ”


“إن اليهود فى غارتهم على فلسطين يكشفون عن وجههم الدينى، ويصرخون بأنهم يلبّون نداء التوراة والتلمود وأنهم يريدون تسلّم ميراث أبيهم إبراهيم..! وقد رأى العرب لأمر ما ! إبعاد الطابع الديني عن هذا النزاع الدائم النزيف، وقرروا فى المحافل الدولية كلها أنهم يطالبون بالحقوق المجردة لعرب فلسطين، الحقوق الإنسانية وحسب.!!”


“إن الله لم يكره من اليهود أنهم دم معين، وإنما كره منهم أخلاقًا إذا تحولت إلى غيرهم تحولت معها الكراهية إليهم”


“إن قضية فلسطين هي قضية الإسلام!! والمسجد الأقصى ليس أثراً عربياً إنما هو معلم إسلامي يعين جميع الأجناس التي اعتنقت هذا الدين.والأرض من الفرات إلى النيل هي الامتداد الزماني والمكاني لجهاد السلف الأول الذي قضى على الإمبراطوريات الكسروية والقيصرية, وأقام الحنيفية السمحة في هذه الأرجاء.وضياع الأقطار الإسلامية من الفرات إلى النيل معناه ضرب الوسط تمهيداً للإجهاز على بقية الأطراف في الشرق والغرب.إن المؤامرة على الإسلام هائلة, وإذا لم نصحُ من غفلتنا فستحيق بنا اللعنة.إن اليهود منذ جاءوا إلى فلسطين أيام الاحتلال البريطاني, لم يفكروا في صلح, ولم يخطر ببالهم إلا إقامة إسرائيل الكبرى, وقد أعنَّاهم على أنفسنا بفرقتنا المؤسفة, وتحوُّل العرب والمسلمين إلى شراذم مهتمة بمآربها الصغرى, مغطاة العين عما يراد بها.أريد أن أقول لمن تخدعهم صيحات الصلح: إننا نؤمل في سراب, وإن أعداءنا ماضون حسب مخططهم الديني المعروف.ولن ننجو من أحابيل الخصوم الظاهرين والأخفياء إلا بعودتنا إلى الإسلام في قوة تعادل أو تزيد على عودة خصومنا إلى مواريثهم, واستمساكهم بدينهم, وحماسهم لمقدَّساتهمالحق المر,”


“قيام إسرائيل ونماءها لا يعود إلى بطولة مزعومة لليهود قدرما يعود إلى عمى بعض الحكام العرب المرضى بجنون السلطة وإهانة الشعوب.”


“ونريد والإسلام يتعرض لمحنة كبرى أن نحدد المواقف!. إن أعداءنا لم يكتموا من نياتهم شيئا ٬ لأنهم لم يروا أمامهم ما يبعث الكتمان أو الحذر.. اليهود يقولون: لا قيمة لإسرائيل بدون القدس ولا قيمة للقدس بدون الهيكل! والمعنى واضح فإن الهيكل المطلوب فوق تراب المسجد الأقصى!. والصليبيون الجدد يقولون خلقت إسرائيل لتبقى.. بل يهددون بنسف هيئة الأمم إذا اتخذت قرارا بفصل إسرائيل..!هل بقى غموض حول أوضاعنا بعد تصريحات الفريقين؟!إن المعركة فى حقيقتها ليست حشد بضعة ملايين من اليهود فى فلسطين لسبب أولآخر!! إن المعركة حول الوجود الإسلامى كله.وتساؤل القوم هو: لماذا يبقى الإسلام أكثر مما بقى؟”