“فأقومُ إلى نفسيأُشغلها بكلامٍ ما، أو أخدعها بغناءٍ مُرٍّ،وأُلطّفُ حُمّاها بالطِّيبِ لكي تبرأ من وحشتها...”
“المرأة خرجت من الرجل، لا من رأسه لكي تتحكم فيه، ولا من قدميه لكي توقعه، وإنما من أحد جنبيه لكي تكون إلى جواره، ومن تحت ذراعيه لكي تكون في حمايته، وبالقرب من قلبه لكي يحبها”
“أميل إلى الهرب نحو المبهم لكي لا تكتشف حماقاتي الخفية, بدأت أسكن الألوان لكي أقول ما أشتهي قوله بدون أن أضطر إلى التبرير”
“هاك دمعي .. توضأ به علك بذلك تبرأ من أوجاعك !”
“ كل ما عليك فعله هو الانتباه؛ تأتي العبر دوما عندما تكون على استعداد، وإذا تمكنت من قراءة الإشارات، سوف تتعلم كل ما تحتاج إلى معرفته لكي تخطو الخطوة التالية " .”
“ما الذي استوقفه إذن ؟شيء ما في عينيها أو وجهها أو كلها يفتح لك باباً فتدخل من الظلام إلى النور ، أو تخرج من عتمة سجنك إلى الفضاء الرحب ، وتتعجب لأنك لم تع أبداًوجود ذلك الباب الموصد عليك .. فما الذي حدث ؟ هل تكون البنت من بنات الغجر التي يسحرن عقول الرجال فتملأ رؤسهم التهيؤات ؟”