“دائما هناك من يرغب أن يلعب دور البطل، وهناك من يعشق دور المهزوم، كما يتوفر من يتفنن في دور الجلاد ومن يتنازل ليقبل بدور الضحية”
“لئن نبقى بلا دور في بلد له دور خير من أن يكون لنا دور في بلد لا دور له”
“أحياناً لئن نبقى بلا دور في بلداً له دور خيرا من أن يكون لنا دور في بلد لادور له !”
“والحب كما يمارسونههو دور من إثنين: دور الجلادودور الضحيةوكل ما نملكههو أن نختارأي الأدوار أقرب إلى حقيقتنا الداخلية”
“لا تكن أنت المعتدي ولا تمثل دور الضحية... قال أحدهم لمن اغتابه: دعه يأثم ونؤجر فقال آخر: خير من هذا أن تَسلَم ويَسلَم”
“لماذا تعانينَ من عقدة النقص؟تختلقين الأكاذيبَتنتحرينَ بقطرة ماءْوتستعملينَ ذكاءك حتى الغباءْلماذا تحبين تمثيل دور الضحيةِ؟في حين ليس هناك دليلٌوليس هناك شهودٌوليس هنا دماءْ”