“إذا كان الإلحاد يفرض سلطانه بالتمكين في الأرض، فإن انصرافك عن التمكن من الأرض فاحشة أشد من الزنا والربا..”
“- "إذا كان صاحب البيت جباناً واللص جريئاً فالبيت ضائع لا محالة"جرعات جديدة من الحق المر”
“فى عصرنا الحاضر توجد أنواع من الإعلام تخدم بذكاء ودهاء ألوانا شتى من الإلحاد والانحراف. والأجهزة الخادمة للشيوعية والصهيونية والصليبية ٬ بلغت من النجاح حدا كاد يقلب الحق باطلا ويجعل النهار ليلاأما الإسلام.. فإن الجهود الفردية التى بلغت رسالته من قديم لا تزال تواصل عملها بكلال وقصوروأكاد أوقن بأنه لولا عناية عليا ما بقى للإسلام اسم ولا كتابفإن أجهزة الدعاية الإسلامية وهم كبير.. حتى بعد قيام جامعات كبرى على الاهتمام بعلوم الدعوة وطرائق نشرها”
“وقد شعرت بأن من النساء من تجمع فى غرفتها سبعين فستانا، وأخبرت بأن بعضهن فى أثناء الأحفال تخرج لتبدل ثوبا بدل ثوب حتى تعرض جسدها فى ألوان شتى! هلا عرضت على الناس ثقافتها وفضائلها بدل هذا الإسفاف!!. !!!”
“كانت الأسرة الإسلامية كلها تهتم بشئون دينها وبقضاياه السياسية والعسكرية! ولم يكن هذا الاهتمام التقاط أخبار أو تسمُّع أنباء المعارك فى شتى الميادين، بل قد يكون مشاركة شخصية من الأمهات والزوجات...”
“والغريب أن الاستعمار الثقافى جعل بعض المسلمين المعاصرين يستحى من شرائع الحدود والقصاص ٬ ويريد أن تكون دار الإسلام مرقصا عاما تنمو فيه الدنايا ٬ أو مسرحا يجد فيه المتوحشون فرصا شتى للاغتيال والاعتداء”