“يأتي ويذهب يأتي حين أنفصل عن الظلال وأنسى موعدي معه لا نلتقي ابدا في وقتنا خلل..ولا يلوح عن بعد ...لأتبعه كأنه الشعر..او ما يترك الحجل من الخيال ويغويني لأُرجعهما الشيء هذا الذي يأتي ولا يصلالا غيابا ،فأخشى أن اضيعهلا شيء، أحلم احيانا وأرتجل حلما يعانق حلما كي نوسعهفلا أكون سوى حلمي..ولي جبلملقى على الغيم ، يدعوني لأرفعهأعلى من الغيم إشراقا وبي امليأتي ويذهب..لكن لن اودعه..”
“أعلى من الغيم إشراقاً وبي أملُيأتي ويذهب، لكن لن أودعه”
“:هل أقول لليلى غِبتِ ، لكن وجهكِ يأتي ويذهب في مقلتي ؟”
“يقول سبحانه و تعالى (ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون) فأي تشريع هذا الذي يرفع من شأن الإنسان حتى في قرارة نفسه ويمنعه من أن يهين أو يهان. سوى التشريع الذي يأتي من الله الرحمن الرحيم”
“كم هو قاسٍ حين يأتي من يطالبك بثمن بطولةٍ ولا تجد شيئاً تدفعه سوى الإذعان لرأيٍ تعرف أن السجن حوله إلى باطل”
“ما أنبل الكرم حين يأتي من فقير معدم لا يملك من قوت يومه ما يسد به الرمق ، وما أفظع الجشع حين يصدر من غني ميسور إن وُهِب ما على الأرض من ذهب لطمع في كنوز السماء ولما تنازل لسواه عن حبة خردل ..”