“كلُّنا نتسلَّق إلى قِمَّة نزوات القلب. فإن سرق متسلِّقٌ حقيبتكَ ومحفظة نقودكَ فأبدَنَتْهَ الأولى وأثقلت كاهلَه الثانية فاشفقْ عليه، لأنَّ التَّسلُّق سيغدو عليه عسيراً وأحماله ستجعل طريقه طويلة. وإنْ رأيتَه وأنتَ في نحولِكَ وهو يرزح تحت حِمْله، ساعدْه فذلك يزيد مِن سرعتِك. ”
“من أراد أن يخدم نفسه وجب عليه أن يخدم العامة، لاندراج المصلحة الخاصة في المصلحة العامة، فإذا ضاعت المصلحة العامة ضاعت الخاصة أيضا، وإذا حفظت الأولى حفظت الثانية”
“في إحدى المناسبات سئل الحاخام ليفي اسحاق أحد كبار معلمي الحسيديين في القرن الثامن عشر عن سبب غياب الصفحة الأولى من جميع بحوث التلمود البابلي مما يدفع القارئ الى مباشرة القراءة بالصفحة الثانية. أجاب: (على الرغم من كثرة قراءات المرء، عليه ألا ينسى أبدا أنه لم يصل بعد إلى الصفحة الأولى ”
“الحب اعصار كامن في زاوية بعيدة بأعماق القلب، وهو يتوق دائماً لاجتياح كل مايعترض طريقه”
“وكان ينفق معظم ما يحصل عليه من أموال على شراء الكتب ولذلك تجمعت لديه مكتبة كبيرة وهو لا يزال في مراحل دراسته الأولى”
“الحب إعصارٌ كامنٌ في زاوية بعيدةٍ بأعماق القلب، وهو يتوق دوماً لاجتياح كل ما يعترض طريقه.”