“لماذا تتلذذ الان باهنة نفسك ؟ام انك تداري وراء تلك الاهانة نوعا من الترفع كعادتك ؟”
“لماذا تهرب من نفسك يا توفيق أفندي ؟؟فرد عليه بصراحه "لا أرى فيها ما يسر" فقال له ولكن كيف يمكن أن أراك أنا ولا ترى أنت نفسك؟”
“الناس الان أعقل, العواطف الان أهدأ , الدموع الان لا تنزل إلا من إدمان النظر للتليفزيون”
“سأله أبو خطوة فى شبابه : لماذا تهرب من نفسك يا توفيق أفندى ؟فرد عليه بصراحة : لأنى لا أرى فيها مايسر !”
“لأن الاهانه ترفض أن تزول و لأنني لاأعرف طريقه أرد بها هذه الاهانة”
“واوشكت ان اقوم فاجلس الى جوارها هناك على الارض لاحكي لها ايضا كل ما اوجعني دون كذب ولا كبرياء ولا تستر وراء كلمات احافظ بها على تلك الواجهة التي تخفي ورائها الانهيار والخراب”
“هو الان يحتاج اليهم ليحتمى باصواتهم لتسكت اصواته”