“لماذا تتلذذ الان باهنة نفسك ؟ام انك تداري وراء تلك الاهانة نوعا من الترفع كعادتك ؟”
“هل تعبد اللذه..ام تعبد الالم ..ام تعبد المجد.. ام تعبد نفسك .. ام تعبد الله ..ام انك مزيج من هؤلاء العبدان كلهم تقضي مع كل رب ساعه...و تركع في كل محراب ركعه”
“فجأة أصبح الهاتف نوعا من انواع الاستعباد و الاهانة ايضاً . عندما لا يرد احد على الطرف الاخر , كما لو أنك لست احداً او لأنة مشغول بما هو اهم منك”
“هل تعلمين عندما قلت: "اني ارغب بان اصنف وجودكِ رغم انك من العدم"الان صنفت وجودك فانت خرجت من العدم.وعندما بدأت اشعر بوجودك وجدتك”
“قالت : اراك تحاول ان تبتعد عني بكل الوسائل...اشعر احيانا انك تحاول الهرب..لا تريد مواجهتي..لا تريد ان نبقى معا هل كرهت ام سئمت ام تغيرت ؟قلت : اصبحت الان اخاف على نفسي من نفسي ...اصبحت افضل الاشياء التي تحفظ لي توازني..البراكين و الزلازل تعصف باعماقي....افقد احيانا مقاومتي...افقد توازني...واسوا الاشياء عندي ان اشعر انني فقدت توازني”
“لماذا صارت الأيّامُ مِمَّا قبلها أشنعْ ؟ لماذا نحن منتقلونَ من بشِعٍ إلى أبشعْ ؟ لماذا إن يكَدْ أملٌ يعُمُّ ديارَنا يُصرَعْ ؟ لماذا كُلَّما سِرنا وراء بريقهِ أقْلَعْ ؟؟”