“حينَ لامَسَتْ قدمايأرضَ واقعِهاعلى السجَّادةِ المجاورةِلسريريخطوْتُ خارجَ اللوحةِالتي رسمتُها لعمريومنذُ ذلكَ الصباحوأنا أدورُ حولَ نفسيكنقطةِ ضوءٍ.على جدارٍ شفيف”
“إني تعودت الظلامولاح في عينيكعصفور الصباحوأنا أخافمن الطيوريوماً تجيءمع الصباحيوماً تسافر بعد ماتلقي الصغار ... على الجراح”
“هُنَالِكَ حُبُّ يَمُرُّ بنادون أَن نَنْتَبِهْفلا هُوَ يَدْري ولا نحن نَدْريلماذا تُشرِّدُنا وردةٌ في جدارٍ قديم”
“سأغادرُ الأشياءَ وأشباحَها إلى حيث لا ظلال..سعادتي في أن أقيمَ خارجَ المكان”
“كنتُ أهربُ بدموعي نحوَ زُجاجِ النوافذعلَّني خارجَ اللحظةِ أراكَفي انعكاسٍ يضيءُ وجهَنا الآخر”
“ذلكَ البحر الممتدمن جرحِكَ البعيدإلى دمعِ عيونيتراهُ يبكيفي الليلِ.مثلنا؟”