“كان حريصا على أن يختلي بي لكي يخبرني بأن على الواحد أن يعيش ويراقب ما شاء، شرط أن يحرص على بقاء مسافة بينه وبين الواقع، مسافة يأمن معها أن لا ينكسر قلبه. وأنا لا أنسى هذه الوصية لأنها، شأنها شأن الوصايا التي لا تنسى، قيلت في وقتها تماما، لم يقلل من قيمتها أن القلب انكسر فعلا.”
“على الواحد أن يعيش ويراقب ما شاء، شرط أن يحرص على بقاء مسافة بينه وبين الواقع، مسافة يأمن معها ألا ينكسر قلبه”
“أوشك على دمعٍ غزير، وجرح أقترفه للمرةِ الثالثة.أوشكُ على موت، لا يأبه لورودي إياه أحد. أوشك على أن أكونَ وحيدة، في غمرةِ الصخب. أوشكُ أن لا تدري بي. أن لا يدرون بي. أن لا أعني لأحد شيئاً”
“لا تعوّل على أحد ، هي الوصية التي تصلح أن تكون ختاماً لوصيَّةٍ أخرى شائعة هي " لا تثق بأحد" .”
“لا تعوّل على أحد، هي الوصية التي تصلح أن تكون ختاما لوصية أخرى شائعة هي "لا تثق بأحد”
“إننا في احيان كثيرة نغدو حمقى عندما نظن أن الأخر حريصا على معرفة ما لا تود البوح به .”