“أريد مجرد جناحين أو يكفّ روحي عن توقه للطيران”
“النهارُ صَحوٌ .. لكنّ شارعنا لا يكفّ عن البُكاء !”
“إني أجد في الديك كياناً مخلصاً بما يكفي .. إنه على الأقل لم يكفّ يوماً عن الصياح في ميعاده صباحاً قانعاً بعمله .. لم يفكر أبداً في تبديل انتماءاته أو تغيير أيدلوجياته !”
“أريد رجلا مسّت الوحدة روحه .. مثلي، ليفهمني ولو قليلاً .. لنصنع أماننا سويا. يعرف وحده الطريق إلى روحي من العلامات.. كلما أعطيته مفتاحاً ليحرر الأبواب المغلقة جيداً اعتنى به .. دون أن يجعلني أندم أنني أعطيت مفاتيح روحي لمن لا يعرف كيف يحافظ على ما بالداخل، أو يدرك قيمة ما خلف الأبواب .. فيغلقها مجددا وبطيش تام على أصابع قلبي .. ويجرح الطريقتريد اختصاراً للأمر ؟! ..أريد أحداً لا أخاف من أن أريه روحي ..”
“أود لوأتصالح مع الماضى . لا أريد أن أعاديه أو أخاف منه ولكن لا أود أن أحن إليه أيضا . لا أريد أن يشلنى عن الحاضر . أود أن أتعمل منه لأستمر”
“أريد مجرد مخدة مريحة وأحلاما تَسيـْرُ أحداثها وفقا لسيناريوهاتي المرسومة سلفا”