“الذي لم يتذوق مرارة الفقر لن يفهم كيف تعز على الفقير نفسه حين يُظلم أو تحاصره أعباء الحياة وستبدو دمعة ألمه كأنها دموع الفرح”
“الإنسان الذي غرست أنظمة القمع خوفا عريقا في نفسه يشجع كل من حوله على التطاول عليه, كما أنه يعرف هو نفسه كيف يستغل الفرصة للتطاول على الآخرين حين يرى تلك الفرصة سانحة.”
“يُشرق الوجه ثم يُظلم لأن الحكاية تمر بالصعب الذي يُحكى أو الأصعب الذي يستحيل حكيه”
“كم أشفق على من لم يتذوق عيدها !”
“بالتجربة عرفت أنه لا شيء في هذه الحياة يعدل ذلك الفرح الروحي الشفيف الذي نجده عندما نستطيع أن ندخل العزاء أو الرضا ، الثقة أو الأمل أو الفرح إلى نفوس الآخرين !.”
“هؤلاء الشرقيون ملتبسون مجبولون بالفوضى والتناقض,لا تميز فيهم الغني من الفقير,أيهم الطيب وايهم الماكر,ومن هو الفرح ومن هو الحزين.بل أكثر من ذلك تبدو عليهم الغبطة حين يوقعونك في خطأ التمييز,أو لم تسعفك فراستك بالمقدار الكافي لتحديد الصفات والمراتب.”