“ألا قاتل الله الجهل، الجهل الذي يلبسه أصحابه ثوب العلم، فإن هذا النوع من العلم أخطر على المجتمع من جهل العوام لأن جهل العوام بيّن ظاهر يسهل علاجه، أما الأول هو متخفّ في غرور المتعلمين”
“من أجل أى شىء ينصر الله الجهل على العلم والفوضى على النظام؟؟”
“إذا كانت الراحة في الجهل بالشيء ، كان التعب في العلم بالشيء ، وكم علم لو بدا لنا لكان فيه شقاء عيشنا ، وكم جهل لو ارتفع منا لكان فيه هلاكنا”
“مهما كان العلم مؤلماً، فلن يكون أشد ألماً من الجهل!..”
“إن زمن سيادة الجهل يجعل من أرباع المتعلمين قادة رأي، ويجعل المثقفين أقلّية، فلا تغرنكم الكثرة في زمن الجهل والجهلاء.”
“طلب العلم شاق ولكن له لذة ومتعة والعلم لا ينال إلا على جسر من التعب والمشقة ومن لم يتحمل ذل العلم ساعة يتجرع كأس الجهل أبدا”