“جسدي ما عاد قادراً على العوم في لجة الألم”
“ما الفائدة من أن تكون قادراً على كتابة أي شيء في هذا العالم, ولست قادراً على تغيير أي شيء في هذا العالم .”
“الميّت هو الذي ما عاد بإمكانك أن تُعطيه شيئاً , لكن ما زال بإمكانه في الغياب أن يعطيكَ ما شاء من الألم.”
“ما دام الانسان قادراً على أن يذهب ويجيء فلا جناح عليه في أن يذهب ويجيء”
“عندما كانت «بطني تعبانة» كان الألم في «بطني»، ومن ثَمَّ كنت أتكوم عليها بباقي جسدي لأوقف الألم، ولكن الآن كل جسدي يؤلمني و ليس هناك أي أجساد أخرى تتكوم عليَّ لتوقف الألم، الألم في كل مكان، في بطني وفي صدري وفي ظهري وأكتافي، حتى أصابع قدمي – قسمًا بالله – تؤلمني.”
“وإذا لم تكن قادراً على أن تنال ما تطمع فيه فلتكن قادراً أن لا تطمع فيما قُطعت عنك أسباب نيله فإنّ غاية القدرة في الحالتين .. الرضى !”