“جمع بعضهم علامات حسن الخلق فقال هو ان يكون كثير الحياء قليل الاذى كثير الصلاح صدوق اللسان قليل الكلام كثير العمل قليل الزلل قليل الفضول برا وصولا وقورا صبورا شكورا رضيا حكيما رفيقا عفيفا شفيفا لا لعانا ولا سبابا ولانماما ولا مغتابا ولا عجولا ولا حقودا ولا بخيلا ولا حسودا بشاشا هشاشا يحب فى الله ويبغض فى الله ويرضى فى الله ويغضب فى الله فهذا هو حسن الخلق .”
“ان الاحتكام الى منهج الله فى كتابه ليس نافلة ولا تطوعا ولا موضع اختيار انما هو الايمان ..او فلا ايمان”
“الحب الذى يلقيه الله فى القلوب لا يحتاج الى مبررات ولا لأذن مرور هو فقط منحه من الله”
“قليل جداً من الكتاب فى مصر و الشرق من يستطيع حقاً أن يقود ولا يُقاد”
“* الكلام فى كل مكانفإلى اين يذهب من يريد الهدوء والسكينة ؟أيوجد فى هذا العالم طائفة من الخرسان لأنتمى إليها ؟هل يرحمنى الله ويمنحنى موهبة الطرش فأحيا سعيداً فى جنة السكون الأبدي ؟أليس على وجه الأرض البسيطة قرنة خالية من شقشقة اللسان وبلبلة الألسنة حيث الكلام لا يباع ولا يشري ولا يعطى ولا يأخذ ؟”
“فالايمان .. علاقة جذرية .. لا تخص سوانا .. ولا علاقة لها بالظواهر ..ولا تتجلى الا فى خلوتنا مع الله..فقط”