“اعتقادي أن هناك وعداً آخر .. ثمة شخص جمع الأوغاد والخاملين والأفاقين وفاقدى الهمة من أرجاء الأرض فى وطن قومي واحد هو مصر .. لهذا لا تجد فى اليابان فاقد همة .. لهذا لا تجد فى ألمانيا وغداً .. لهذا لا تجد فى الأرجنتين أفاقاً .. كلهم هنا يا صاحبي !”
“لقد جمع بلفور اليهود فى وطن واحد وعدهم به و بهذا أراح العالم منهماعتقادى ان هناك وعداً آخر .. ثمة شخص جمع الأوغاد و الخاملين و الأفاقين و فاقدى الهمة من أرجاء الأرض فى وطن قومى واحد هو مصر .. لهذا لا تجد فى اليابان فاقد همة .. لهذا لا تجد فىى ألمانيا وغداً .. لهذا لا تجد فى الأرجنتين أفاقاً .. كلهم هنا يا صاحبى!”
“اعتقادي أن هناك وعدا آخر.. ثمة شخص جمع الأوغاد والأفاقين وفاقدي الهمة من أرجاء الأرض في وطن قومي واحد هو مصر .. لهذا لا تجد في اليابان فاقد همة .. لهذا لا تجد في ألمانيا وغدا .. لهذا لا تجد في الأرجنتين أفاقا .. كلهم هنا يا صاحبي!"هتف في دهشة وهو يطلق أبخرة الحشيش "-"يا سلام .. هناك من وعد الـ..."ثم لم يستكمل العبارة لأن رأسه مال علي صدره ونام .. خيط لعاب يسيل على ذقنه..”
“أحيانا أشعر أن المصريين شعب يستحق ما يحدث له.. شعب خنوع ... ثمة شخص جمع الأوغاد والأفاقين وفاقدي الهمة من أرجاء الأرض في وطن قومي واحد هو مصر”
“هى انثى تتضايق جدا حين تجد شعرة بيضاء فى مفرقيها , و لهذا تضع كل هذه الاصباغ على وجهها كأنها هندى أحمر ذاهب لحرق معسكر الوحوه الشابه”
“لابد من أن يدفع هؤلاء الثمن..أما من يتكلم عن الواقعية والتحضر ويطالب الفلسطينيين أن يموتوا فى أدب ورقى فليخرس من فضله...لا ثمن لهذا الدم إلا الدم..لا..ليس كافيا..لو مات ألف إسرائيلي فلن يعووضوا "هدى" الصغيرة عن أبيها, ولن يعوضو أم "إيمان حجو" عن رضيعتها...لكنه أقل شيئ ممكن لو كانت هناك عدالة حقا فى هذا العالم”
“فقط كف عن الرثاء لنفسك لأنك لم تملك العالم.. كم من فتاة حسناء عرفت أنها لن تكون لك ؟ كم من قصر منيف عرفت أنك لن تطأه بقدميك أبدًا ؟ كم من سيارة فاخرة فارهة رأيتها و عرفت أنك لم تملك ثمن إطار واحد منها ؟ الأمر لا يختلف يا صاحبى .. مجرد فقرة جديدة تضاف لقائمة الحرمان التى يخفيها كل منا فى صدره .. لهذا نحلم بالجنة .. لهذا الجنة ثمينة جداً عسيرة جداً .”