“سـ تتعلمين كيف تتخلين كل مرة عن شيء منك ..كيف تتركين كل مرة أحداً .. أو مبدأ .. أو حلماً .. !نحن نأتي الحياة كـ من ينقل أثاثه و أشياءه ..محملين بـ المباديء .. مثقلين بـ الأحلام ..محوطين بـ الأهل و الأصدقاء ..ثم كلما تقدم بنا السفر .. فقدنا شيئاً .. و تركنا خلفنا أحداً ..لـ يبقى لنا في النهاية ما نعتقده الأهم .. !و الذي أصبح كذلك .. لـ أنه تسلق سلم الأهميات .. بعدما فقدنا ما كان منه أهم .. !!”
“ستتعلمين كيف تتخلين كل مرة عن شيء منك ..كيف تتركين كل مرة أحداً .. أو مبدأ .. أو حلماً .. !نحن نأتي الحياة كمن ينقل أثاثه و أشياءه ..محملين بالمباديء .. مثقلين بـ الأحلام ..محوطين بالأهل و الأصدقاء ..ثم كلما تقدم بنا السفر ..فقدنا شيئاً .. و تركنا خلفنا أحداً ..لـ يبقى لنا في النهاية ما نعتقده الأهم .. !و الذي أصبح كذل...ك .. لأنه تسلق سلم الأهميات ..بعدما فقدنا ما كان منه أهم .. !!”
“طبعا.. ستتعلمين كيف تتخلين كل مرة عن شيء منك، كيف تتركين خلفك كل مرة أحدا..أومبدأً..أو حلما. نحن نأتي الحياة كمن ينقل أثاثه وأشياءه. محملين بالمباديء.. مثقلين بالأحلام..محوطين بالأهل ولأصدقاء. ثم كلما تقدم بنا السفر فقدنا شيئًا ، وتركنا خلفنا أحدا، ليبقى لنا فيالنهاية ما نعتقده الأهم. والذي أصبح كذلك، لأنه تسلق سلم الأهميات، بعدما فقدنا ماكان أهممنه!”
“موجوعة بـ عجزي عن كراهيتك رغم كل ما تفعل !موجوعة بـ عجزي عن حبك .. بسبب كل ما تفعل !موجوعة بكل ماهو فيك أو منك يا قدراً ليس لي منه خلاص :”
“و عند كل المنحنيات المهمة في حياته يشعر بـ ذات الغصة و يتردد في عقله ذلك السؤال المرهق ( هل هذا هو ما تريده حقاً؟ ) .. يمسك بالورقة و القلم , يكتب كثيراً كثيراً و فجأة يغلق الكراس و يضع القلم , ثم يقرر إرجاء كل شيء إلى الغد - ذلك الغد الذي لا يأتي أبداً”
“و لأنني اكتشفت أن لا شيء يملأ عيونهم سوى الملح ، وأن كل ما أفعله لا يرضيهم ، و أن لا أحد يحب الخير لي أكثر من عائلتي ! قررت أن أتجاهلهم و تصرفاتهم بـ ابتسامة ساخرة !”