“سـ تتعلمين كيف تتخلين كل مرة عن شيء منك ..كيف تتركين كل مرة أحداً .. أو مبدأ .. أو حلماً .. !نحن نأتي الحياة كـ من ينقل أثاثه و أشياءه ..محملين بـ المباديء .. مثقلين بـ الأحلام ..محوطين بـ الأهل و الأصدقاء ..ثم كلما تقدم بنا السفر .. فقدنا شيئاً .. و تركنا خلفنا أحداً ..لـ يبقى لنا في النهاية ما نعتقده الأهم .. !و الذي أصبح كذلك .. لـ أنه تسلق سلم الأهميات .. بعدما فقدنا ما كان منه أهم .. !!”

أحلام مستغانمي

Explore This Quote Further

Quote by أحلام مستغانمي: “سـ تتعلمين كيف تتخلين كل مرة عن شيء منك ..كيف تت… - Image 1

Similar quotes

“ستتعلمين كيف تتخلين كل مرة عن شيء منك ..كيف تتركين كل مرة أحداً .. أو مبدأ .. أو حلماً .. !نحن نأتي الحياة كمن ينقل أثاثه و أشياءه ..محملين بالمباديء .. مثقلين بـ الأحلام ..محوطين بالأهل و الأصدقاء ..ثم كلما تقدم بنا السفر ..فقدنا شيئاً .. و تركنا خلفنا أحداً ..لـ يبقى لنا في النهاية ما نعتقده الأهم .. !و الذي أصبح كذل...ك .. لأنه تسلق سلم الأهميات ..بعدما فقدنا ما كان منه أهم .. !!”


“طبعا.. ستتعلمين كيف تتخلين كل مرة عن شيء منك، كيف تتركين خلفك كل مرة أحدا..أومبدأً..أو حلما. نحن نأتي الحياة كمن ينقل أثاثه وأشياءه. محملين بالمباديء.. مثقلين بالأحلام..محوطين بالأهل ولأصدقاء. ثم كلما تقدم بنا السفر فقدنا شيئًا ، وتركنا خلفنا أحدا، ليبقى لنا فيالنهاية ما نعتقده الأهم. والذي أصبح كذلك، لأنه تسلق سلم الأهميات، بعدما فقدنا ماكان أهممنه!”


“نحن لا نتعلم الحياة من الآخريننتعلمها من خدوشنا, من كل ما يبقى منّا أرضاً بعد سقوطنا و وقوفنا”


“الأحلام التي تبقى أحلاما لا تؤلمنا ، نحن لا نحزن على شيء تمنياه ولم يحدث ، الألم العميق هو على ما حدث مرة واحدة و ما كنا ندري أنه لن يتكرر”


“هذا الرجل الذي يرسم بشفتيه قدرها و يكتبها و يمحوها من غير أن يقبلها ، كيف لا أن تنسى كل ما لم يحدث بينه و بينها ؟”


“إن من يشوّه امرأة أحبّته لا يشوّه الا نفسه و يبشّع ما كان جميلا في ماضيه, و ذاكرته لن تغفر له ذلك. هل تعرفين قصاصًا أكبر من هذا أن يلتفت المرء إلى الخلف فلا يرى إلّا الخراب؟ لا تزايدي عليه بشاعة و دمارًا.. أبقيه جميلًا في ذاكرتك. لا تتذكّري منه إلّا ما كان جميلًا و استثنائيًّا بينكما. لحظة الحبّ الخرافيّة يوم رأيته لأوّل مرة. أوّل رسالة هاتفية وصلتك منه.. أوّل مرّة دقّ هاتفك و كان هو على الخط.. أوّل مرة قبّلك فخانتك رجلاك.. أوّل مرّة انتظرك عند بوابة مطار.. أوّل مرة جلس أمامك في مطعم.. توقّفي عند روعة البدايات و دعي له بشاعة النهايات. ما دام هو الذي اختارها. صدّقيني عندما تترفّعين عن أذاه و تغفري ظلمه لك ستصبحين أجمل. و سيمكنك حينها أن تحبّي من جديد بسعادة أكبر...”