“قال أبو حازم: إذا كنت تطلب من الدنيا ما يكفيك فأدنى ما فيها يكفيك و إن كنت تطلب ما يغنيك و لا يغنيك ما يكفيك فليس فيها ما يغنيكIf you seek in this world what suffices you then the least of this world will suffice you and if you seek for what will fulfil you and you can't be fulfilled by what suffices you then nothing in this world will fulfill you.”
“أحبابنا ما أجمل الدنيا بكم...لا تقبح الدّنيا و فيها أنتم ”
“وما أخشى من الدنيا ... إذا ما كنت أنت معي”
“من اشتغل بما لا يعنيه فاته ما يعنيه ، و من لم يستغنِ بما يكفيه فليس في الدنيا شيء يغنيه”
“أنا من قوم إذا حزنوا ..وجدوا في حزنهم طربا و إذا ما غاية صعبت... هوّنوا بالترك ما صعبا”
“ففى لحظات فتورك لا تُطِل صلاتك وبادر بها سهو الشيطان، لأنك إن أطلت فيها سهوت وغفلت، وفى لحظات المد الروحي والعلو الإيمانى وربيع القلب أطل ما شئت واغرف من معانى الصلاة ما استطعت ، و أعطها حظها من السكينة والطمأنينة.”
“خذ ما استطعت من الدنيا و أهليها... لكن تعلّم قليلا كيف تعطيها إن كانت النفس لا تبدو محاسنها....في اليسر صار غناها من مخازيها”