“ولــم أزل أدق بــابــاً بعد باب ....وخطوتـــي تنهيــدة وأعينــي ضبــاب”
“أماه ليتك لم تغيبي خلف سور من حجارلا باب فيه لكي أدق ولا نوافذ في الجدار”
“تتلخص القدرة على الإستمتاع بالحياة في الشعور بجمال أدق الأشياء في المساحة المتاحة لك حتى وان كانت لا تتعدى باب بيتك أحياناً”
“حين تكبو فانهض ... لا تنتظر من أحدهم أن يمد يده إليك ليساعدك.. أزل الغبارعن ثيابك، واجمع حاجياتك المتناثرة والبس نعليك وأكمل المسير؛ فالطريق لم ينته بعد!”
“لا تكن آخرالواصلين أحدهم سيجيء سيجيء ويذهب بي بعد أن يخلع باب انتظاري لك”
“ماذا أفعل وهذا دأب الملوك ...نقتل أولا بدافع السلامه ...ثم نفكر بعد ذلك من باب اللياقه”