“أنا اذكر ان ابى قال ذات مره: بالنسبه لى السياسه هىغرام رومانسى مع الشعب”
“إن محنتى الكبرى هى أننى سياسيه بالدرجه الاولىوفى الوقت نفسه انا انسانه”
“أنا لم أفقد الثقة فى هذا الشعب، هذا الشعب عجيب، يحنى رأسه و هو يلعن ظالميه، يحسب الظالمون انه استسلم ، و إنما هو يستعد للإنقضاض ، و مع ذلك فإن الإرهاب قادر على أن يسحق الحقيقة ، و يدفنها فى التراب و لكنى مؤمن بأن الحقيقة لابد فى يوم من الايام ان تخرج رأسها من الترابالحقيقة تدفن و لا تموت”
“أنا من الخارج لى حدود لى سقف ينتهى عنده جسدى ..ولكننى من الداخل بلا سقف ..ولا قاع ...”
“كيف جئت الى هنا يا دكتورة ؟ لا احد ياتي الى هنا دون ان يمر على القيادة ، دون ان تفحصه القيادة، انهم رغم الملامح فيهم شيء من الجاذبية وتشتد الجاذبية بارتفاع المكانة.لهذا يحظى القائد بنصيب اكبر من النساء!”
“ألم تفسد النخبة المثقفة فى كل العهود ؟ ألم تنافق وتراوغ فى تعريف مَن هو الفلاح أيام عبدالناصر ؟ ثم دخلت النخبة المثقفة والأثرياء والأدباء إلى مجلس الشعب , تحت إسم الفلاحين ؟ كذلك السلفيون والإسلاميون دخلوا البرلمان تحت اسم الله والصندوق والشريعة.”
“القوة الحاكمة السياسية هى التى تحدد للشعب ما هو المقدس وما هو المُدنس , ما هوالقانونى وغير القانونى , ما هو الشرعى وغير الشرعى . أما الحقيقة فهى تُدفَن فى التاريخ , حتى يملك الشعب كتابة التاريخ بنفسه , حتى تملك الأم المنكوبة القلم , وتكتب بنفسها تاريخ حياتها .”