“كنت متخيله إن دايمآ عندي إجابه لكل سؤال .. !بس في حاجات بيكون لطيف فيها إني أسيب نفسي وما أسألش .. بعدين أبقي أعرف ليه .. أو حتي ما أعرفش .. مش مشكله :(رغم انها كانت دايمآ مشكله لكن المره دي .. مش مهم .. عارفه نهايه الفيلم ومش مهتمه . :/”
“كنت متخيلة إن دايما عندي إجابة لكل سؤال ! بس فيه حاجات بيكون لطيف فيها إني أسيب نفسي وما أسألش .. بعدين أبقى أعرف ليه .. أو حتى ما أعرفش .. مش مشكلة .. رغم أنها كانت دايما مشكلة .. لكن المرة دي .. مش مهم .. عارفة نهاية الفيلم و مش مهتمة .. أنا بس مش قادرة أتخيل خسارتك تاني .. مش هاستحمل .. خليك في الضلمة .. أنا راضية.. تخيل.. راضية تفضل في الضلمة وأفضل أنا أتهمك زور إنك مش موجود.. على الأقل هفضل متشعبطة في ديل حلم.. إنما لو عديت كده مرور الكرام .. واختفيت زي ما في يوم اختفيت.. أنا مش هسامحك.. هاموت.. أنا باخرف.”
“ربنا دايما بيختار لينا الأصلح والأنسب في حياتنا ,, حتي لو كنا مش فاهمين كده دلوقتي ,, أكيد بنفهم حكمته دي بعدين .”
“إزاي هزهد في حاجا ماعييش؟-ياحمار دي فضيله الاستغناءوانا كنت استغنيت بمزاجي؟أنا اسمي يئست ومستغنتشإيه الزهد في إني أما أجي أشتري ما بجيبش عشان ما لقتش؟فيه فرق ما بين صبر العاجز علشان مبقاش حاجه ف إيده وبين واحد أصلا مش عايز غير زي ما بس يعوز سيده صدقني أنا زاهد بالصدفه .. أو من غير قصدأنا طاير آه .. لكن علشان مش لاقي الأرض”
“ده مش معناه إني بحبه، ممكن يكون عطش لحالة سعادة عمري ما عشتها بالشكل والكثافة دي قبل كده، باسأل نفسي لو كان أي راجل تاني مكانه مش برضو كنت هاحس نفس الإحساس؟ يبقى ده طعم الحالة”
“دي كانت اللحظة اللي بدأت تكسري فيها عالم مش بتاعك، لكنك كنت مصدقة إنه العالم الوحيد الموجود”