“بلاد الدموع ( ذلك الذي لا نتستدل على مكانه إلا من خرائط الأطفال).”
“لماذا تعاقب المدرسة الكاذبين السارقين من الأولاد؟ويعاقب المجتمع المجرمين الجانين من الناس؟إذا كنا لا نربي الأطفال إلا على الكذب والسرقة والعدوان؟”
“وما الذي يجعل قلوبَ الأطفال منحازةً أبدًا إلى المرح والانطلاق والطبيعة؟ ألأنهم وُلِدوا في حدائق الفطرة الأولى، فهم لا يريدون الحياةَ إلا أزهارًا؟ ولا يطيقون العمر إلا ربيعًا، ولا يبدؤون يومهم إلا في آفاق الشمس، ولا يختمونه إلا على راحة القمر؟!”
“البعيد هو الذي لا تعرف مكانه!”
“الناس الان أعقل, العواطف الان أهدأ , الدموع الان لا تنزل إلا من إدمان النظر للتليفزيون”
“الدموع الآن لا تنزل إلا من إدمان النظر للتلفزيون ، بما فىذلك دموعك أنت أيها المنافق !”