“ان الاوهام كما تخدعك تؤنسك , أما الحقيقة الباردة الصارمة فهى تلقى بك فى وحشة قاسية”
“إن الأوهام كما تخدعك تؤنسك ، أم الحقيقة الباردة الصارمة فهي تلقي بك فى وحشة قاسية”
“ن الأوهام كما تخدعك تؤنسك ، أم الحقيقة الباردة الصارمة فهي تلقي بك فى وحشة قاسية”
“لم تعد تتحمل الحياة فى المنطقة الرمادية .. إما أن تتحقق المخاوف أو تتبدد .. مهما تكن قسوة الحقيقة فهى أرحم من الاوهام”
“اتكوّر علىّ، مثل نطفة نسيت ان تنمو، كما الاشياء المنسية ابداً، التافهة ابداً، كما الأصفار أبدية الاستدارة، تدور حول نفسها...تبحث عن قيمة! كما الكرة الارضية صفر عملاق مخبول يطارد نفسه، أنطفىء بأعين تلتقط الوجوه و تلقى بها فى الذاكرة جزافاً...”
“أنت نبيّة هذا الظلام الذي أغرقتني أغواره الباردة الموحشة وأنا لا أحبك فقط ولكني أؤمن بك مثلما كان الفارس الجاهلي يؤمن بكأس النهاية يشربه وهو ينزف حياته، بل لأضعه لك كما يلي: أؤمن بك كما يؤمن الأصيل بالوطن والتقي بالله والصوفي بالغيب. لا. كما يؤمن الرجل بالمرأة”