“البيوت سماها العرب سكن باسم الزوجة .. الزوجة سكن هل تسكن إلى امراة فيها شيء مزدحم ؟ صوتها أو وجهها أو أخلاقها.”
“سن الخمسين ! سن الغرائب ! سن صحوة الضمير أو موت الضمير . سن قدوم الشيخوخة أو عودة المراهقه . سن الزوجة الجديدة أو العشيقة القديمة.”
“اذا سكن قلب العبد إلى مولاه، واطمأن إليه، قويت حال العبد، فإذا قويت أنس بالعبد كل شيء" سهل بن عبدالله”
“ما الذي استوقفه إذن ؟شيء ما في عينيها أو وجهها أو كلها يفتح لك باباً فتدخل من الظلام إلى النور ، أو تخرج من عتمة سجنك إلى الفضاء الرحب ، وتتعجب لأنك لم تع أبداًوجود ذلك الباب الموصد عليك .. فما الذي حدث ؟ هل تكون البنت من بنات الغجر التي يسحرن عقول الرجال فتملأ رؤسهم التهيؤات ؟”
“ليس هناك أي دليل علمي في البيولوجيا أو الفسيولوجيا والتشريح ما يثبت أن المرأة أقل من الرجال عقلاً أو جسداً أو نفسياً .إن الوضع الأدنى للمرأة فُرض عليها من المجتمع لأسباب اقتصادية واجتماعية لصالح الرجل ومن أجل البقاء واستمرار الأسرة الأبوية,التي يملك فيها الأب الزوجة والأطفال كما يملك قطعة الأرض”
“والجميلة التي تهمل زينتها انشغالا بأولادها حتى يتغير وجهها امرأة مقدورة الفضل مرموقة المكانة ، لكننا نتساءل : أكل النساء مطالبات بهذه التضحية ؟ أظن أن هناك ملابسات كثيرة تحدد موقف الأيم ومصير يتاماها! منها سن الزوجة ، و غناها أو فقرها ، وأعمار الأولاد ، ووضع المتقدم إليها الديني والاجتماعي ! فقد يتقدم إليها قريب أو تقي يحسن معاملة الأولاد !”