“يا سيدي فراقنا كان حادا كحد السيف ، قطع أوصال كل ذكرى جميلة جمعت قلوبنا ، فلا تعد لأبواب قلبي ولا تهمس باسم الحب فلا شيء اليوم يجمعنا ..!”
“أنت من رسم طريق الفراق بكل دقة ، فلا تعتذر ! و لا تعد !”
“مشكلتك معي أنك تعرف سلفا أنني أمتلك حاسة سادسة تفوق في دقة عملها كل حواسي الأخرى ، فلا تستطيع أبدا أن تكذب علي و هذا شيء لم تعتده في كل علاقاتك السابقة !”
“يَمُرُّ الحُب بجانبنا كُل صَباح فلا نَحنُ نُصافِحهُ ولا هُو يُلقي السَلام ..!~”
“دقائقُ قليلة وستبدأ عامكَ الجديد ! أعلم جيداً أننا لن نَكون مَعاً ! و أنك ستَبدأ عامكَ هذا مع أُخرى لا تُشبهني ! ليست بِعفويتي وجنوني ! لا تَحمل في وريدها حُبك ! ولا بين أوراقها طِفلك ! ولا في ذاكرتها طيفك ! لذا .. يا سيدي الذي أهداني جراحاً بحجم الحب الذي قدمته له .. اتمنى لكَ عاماً سعيداً كُنْ بخير !”
“زاهدة بالحياة لأبعد مدى ، وحدك يا الله تكفيني عن كل شيء ♥”
“أبحث في جعبتي عن شيء يستحق الكتابة ، فلا أجد إلا ذكريات مهشمة لا تصلح للبوح وصور ما عادت موجوة على أرض الواقع ..!”