“في القرية,كا عادة نحتفظ بأسناننا المتساقطة ثم نقذفها في اتجاه عين الشمس لتمنحنا مكانها أسناناً حقيقية تدوم مادام الضوء”
“المبررات المتأخرة مثل شمعة تقدمها في سطوع الشمس وكان مكانها في حلكة الليل”
“كيف يمكن للمرء أن يركض محموما في اتجاه انسان ثم يعود يركض في الاتجاه المعاكس؟”
“لا أظن أن خللاً في الكون سيحدث إذا ما منعنا الشمس من أن تظهر وقت الشروق لنضع مكانها وجه أنثى يبتسم !”
“فاكرين يوم ما الشمس اتخاصمت ويا الدنيا واتحايلت ع الضلمة تحل مكانها لحد ما تتعود ع الحيرة والتكشيرة اللي اترسمت في وشوش الخلق”
“كتابة اليوميات تكشف عن عادات كثيرة، عادة الأمانة والصدق في الكتابة، فليس ثمة من يعتقد ان يومياته سيقرأها الآخرون.. ثم هناك عادة الدأب المستمر على الكتابة في الموضوعات الأكثر قرباً من النفس، وعادة الارتجال في كتابة كل ما يتمناه المرء، ثم عادة العفوية، الحماس، النزعة الطبيعية، ماهية الحاضر العاطفية، احتدام المزاج الراهن، الأحلام وهي تمر عبر وجود الفعل وواقعيته، ثم المرور من أقصى الفعل الى الحلم مرة أخرى”