“الله لا يزيف لنا الواقع كي يجعلنا نرضى به .. بل إنه يجعل من إعادة بنائه هي المهمة التي كلفنا بها”
“الله لايزيف لنا الواقع كي يجعلنا نرضى به.. بل إنه يجعل من إعادة بنائه هي المهمة التي كلفنا بها.”
“الله لا يقول لنا أبداً إن العالم مكان جيد .. لكن اسألني أنت سؤالاً آخر .. قل لي لِمَ لم يجعله هو أفضل ؟" "لماذا لم يجعله افضل ؟" .. سألت بذهول ."لأنه جعل هذا هو امتحاننا , جعل إصلاح العالم الاختبار الذي علينا أن نجتازه .. الله لا يزيف لنا الواقع كي يجعلنا نرضى به .. بل إنه يجعل من إعادة بنائه هي المهمة التي كلفنا بها”
“الله لايقول لنا ابدا إن هذا العالم مكان جيد.. لكن اسألني انت سؤالا.. قل لي: لِم لم يجعله هو أفضل؟! لأنه جعل هذا هو امتحاننا،جعل اصلاح العالم الاختبار الذي علينا أن نجتازه.. الله لايزيف لنا الواقع كي يجعلنا نرضى به.. بل إنه يجعل إعادة بنائه هي المهمة التي كلفنا بها.”
“فاعلم أن اللطف الذي يطلبه العباد من الله بلسان المقال ولسان الحال هو من الرحمة، بل هو رحمة خاصة؛ فالرحمة التي تصل العبد من حيث لا يشعر بها أو لا يشعر بأسبابها هي اللطف”
“ليس "الحمد"ثناء على واقع سيء,بل هو الثناء على الله عزوجل لأنه منحك الوعي الذي يجعلك تفهم كيف يسير العالم , و"الإرادة"من أجل جعله مكاناً أفضل,إنه الثناء على الله لأنه خلق لنا عالماً واستخلفنا فيه؛عالماً يمكن تغييره وإعادة بنائه وجعله كما أراد الله عزوجل ..”