“فى اى بلد عربى رغم بربرية التصرف تقتل المغتصبه ويكون دمها مطهرا لاهلها من عارها رغم انه ليس ذنبها الا انه ليس مانناقشه الان ....تفور الدماء فى عروقك وتجز رقبتها زودا عن شرفك ...أما حين تكون المغتصبه سورية شاميه مشرئب جسدها بالحمره ... تتحول 180 درجه من عربى بدوى شرقى الى اوروبى لايرى مانع من الزواج بها ... تبرد دماؤك ويتقبل عرفك ويتفتح عقلك وتتحرر وقتها فقط ...”