“الأجْدَى مِنْ سَعْيِكَ لـِ أن لا تكونَ ( نَكِرَةْ ) ، هُوَ أنْ تسْعَى لـِ أنْ تكونَ ( عَلَمَا )”
“أخشى أنْ ..تكونَ قـَدْ ..أسقــَطــْتَ جنينَ حُبــّيمن رَحـِم ِ العاطفة”
“لا داعي للقلق. ربما من الأفضل أن نوفر الجهد حتى يحدث ما يستوجب القلق، لأن قلقنا في معظم الأحيان لا أساس له... أو هذا على الأقل ما أحاول إقناع نفسي به...”
“أحاوِرُ أنوثتَكِ الصَماءَليس مِنْ أجل حياتِكِولكني أحاولُ أنْ أعيشْأرسُمُ جُدراناً وَهميةكي أنقُشَ عليها كلِماتيليسْ مِنْ أجلِ أنْ تَقرأيهابل مِنْ أجلِ أن أعيشْأغادِرُ الحَفلة التنكُريةَ في بيتِكِوأرتدي قصائِدي مِعطَفاًليسْ مِنْ أجلِ أنْ تَنجذِبي ليولكني أحاوِلُ أنْ أعيشْوأكثَرُ ما يُقلِقـُني في شِعريأني أكتبُ لأنوثتِكِمِنْ أجلِ أنْ أعيشْ”
“أريدُ أنْ أحِبَكِ بطريقَةٍ مُختَلِفة عَنْ عنتَرةٍ وعنْ جريرْأريدُ أنْ أرسُمَ دولَتي عليكِأنْ أكونَ في الحُبِأعمى وبَصيرْأريدُكِ بكُل صِفاتِكِ التَقلُبيةبكل حالاتِكِ الجُنونيةبكُل ميزاتِكِ الشَرقيةأريدُ ما أريدْأنْ أحِبَكِ كي تكونَ الحُريَةَ والتَحريرْ”
“إن الضمير الآثم لا يحتاج إلى أصبع إتهاملذا ابدأوا بمحاكمة أنفسكم أمام ضمائركموأعلموا أن شجرة الظلم لا تثمروإن من بالغ في استسلامه ضاق فكره عن رؤية الحقيقيةومن صدق كذب الحياة سخر منه ضميرهوأن عواقب الصمت أشد خطورة من أسبابهولأن الضمير هو منارة الإنسان إلى الصواب نستعين به لتحقيق الحلم العربيلذا دعوا ضمائركم تنطق فالضمير الأبكم شيطان أخرس!!”
“أن تموت طالبا للعلم خير من أن تموت قانعا بالجهل”