“:الشريعة والقانونوالقانون الإسلامي هو في معظمه ثمره للرأي والإجتهاد والذي يقبل الإختلاف ويخضع للتطور وفق الزمان والمكان.”
“والذي علم الأسماء كلها ، لخصأعظم أسرار الكون ، في حاء وباء.أحبك. أحبك.يكفي أن العاشق هنا ، وأن المعشوق في الزمان والمكان ، وأن الرضا يرفرف على الروح.”
“ربما ما يزال المكان على حاله في الزمان الذي هو فيه،ربما ما يزال الزمان على حاله، والمكان يُولدُ في زمنٍ ىخر”
“الإنسان في المنظور الحضاري الإسلامي هو: "كائن مكلف" بعبادة الله، وإعمار الأرض وفق مراد الله.”
“أنفاسنا في الأفق حائرة..تفتش عن مكانجثث السنين تنام بين ضلوعنافأشم رائحةلشيء مات في قلبي وتسقط دمعتانفالعطر عطرك والمكان.. هو المكانلكن شيئا قد تكسر بيننالا أنت أنت.. ولا الزمان هو الزمان”
“لقد كان تحكيم الشريعة الإسلامية , و لا يزال , هو الإعلان الإسلامي عن الإيمان بعبودية الإنسان لله وحده , دون شريك , وعن أن هذا الإنسان هو عبد لله وحده , وسيد لكل شئ بعده , وأنه خليفة لله في استعمار هذه الأرض , ينهض بأمانات الاستخلاف وفق الشريعة الإلهية , التي هي بنود عقد وعهد الاستخلاف”