“قلت لي: أتعرفين جمانة.. لن تسعد امرأة في حياتها العاطفية إلا إن كانت غبية، أو أن تستغبي على أقل تقدير، لذا لن تسعدي أبدا جمان! - أتظن بأنني لا أجيد الاستغباء؟!- أنت لا تقدرين عليه، لا قدرة لك على الإدعاء بأنك غبية؛ لذا لن تسعدي مع رجل مهما أحبك.- تظن أنت بأنني أذكى من أن يسعدني رجل، وأظن أنا بأنني أغبى من أدعي الغباء فأسعد معه!”
“أنت تعرف كل شيء أثق بأنني لن أحيا سيديأعرف بأننا ستلتقي من جديد في أبدية إلهية ما”
“ لا تصدق أبدا أن امرأة ستغفر لك رحيلك عنها. لن تغفره لك مهما قالت, حتى و ان أرادت”
“ذُبِحَ كُلُّ قبيح * فأصبح العالم جميلا/ إيريك فريد - النمسا - ماذا لو طبقنا النزعة البشرية التي تعالج الخطأ بخطأ؟ لن يكون أمامنا من سبيل سوى إزالة القبح نهائيا. و إذا ماتذكرنا أن القبح مسألة نسبية أدركنا أن كل إنسان سوف يجد حوله كثيرا من الأشياء القبيحة التي قد أعتبرها أنا و أنت جميلة وسيعمل على إزالتها.والنتيجة؟ لن نرى شجرة في شارع لأن بعضنا يرى أن بع الأشجار قبيحة. لن نرى ديوان شعر في مكتبة لأن بعضنا يتصور أن بعض الأشعار قبيحة. لن نسمع أغنية واحدة لأن بعضنا يرى قبحًا في الغناء. لن نرى ربما رجلا واحدا أو امرأة واحدة - لأنه لا يوجد رجل و لا امرأة واحدة لا يرى فيهما أحد قدرا من القبح. و النتيجة الرائعة: "ذُبِحَ كلّ قبيح. فأصبح العالم جميلا"!”
“تصدمني قناعاتك المترسبة من مجتمع لا تحب فيه شيئاً.. تدعي بإنك أكثر انفتاحا منهم!.. تثور شكاً إن تعلق الأمر بإحدى نساء بيتك.. تفتش خلفها هنا وهناك مدعياً خوفك من أن تتورط في علاقة تظن أنت بأنها لن تسمو إلى درجة أن يطلق عليها علاقة حب.. تحاول أن تتذرع لي دوما بعلاقتنا الأسمى.. تدّعي أنت بأن علاقتنا مختلفة، بأنك مختلف عن رجال مجتمعنا وبأن نساءه لا يشبهانني في شيء!”
“من الأفضل أن تحبي رجلا في حياته امرأة على أن تحبي رجلا في حياته قضية ، فقد تنجحين في امتلاك الأول ولكن الثاني لن يكون لك لأنه لا يمتلك نفسه..”