“المُعَاقْ : هُوَ الشّخْصْ الّذي لَا يستطيعْ أنْ يُحِبْ نفسَهُ ولَا يري فيهَا شيئًا جمِيلَا ~”
“الزّنديقُ هُوَ الذي يَعْقِلُ أَكْثرُ ، و لَيسَ هُوَ الذيّ يَجِنُ أَكثر ، هُوَ الذيّ يُثِيرُ الغَضَبَ لَا الشَفَقَةَ”
“الأجْدَى مِنْ سَعْيِكَ لـِ أن لا تكونَ ( نَكِرَةْ ) ، هُوَ أنْ تسْعَى لـِ أنْ تكونَ ( عَلَمَا )”
“هُوَ النَّصْرُ يَأتيكَ يَحْبُو رُوَيداً رُوَيداً وأنْتَ إلى حصنِه تتقَدمْ هُوَ الشَّعبُ يدفَع مَهْرَ الحياةِ دَماً حينَ يَألَم طريقُ انتصارِ الشعوبِ بدايَتُهُ حينَ تَجْرُؤ أنْ تتكلم هَزَائمُنا نِعمةٌ فالطريقُ إلى النصر نُدْركُه حينَ نُهْزَمْ .. !”
“لَا شيءَ يردُّ كيدَ الذكريات عنّا، حتّي أسوار القلعة الحصينة، تخترقها كلّ ليلة دونَ أنْ ينتبهَ لها الحرّاس ... لها في الإختراق ألفَ حيلة وحيلة!”
“- 4 -الطِفلةُ التِي كُنتَ تتبَاهى بجنونها بكَ أمامَ أصدقائكَتُومئ لهَا أنْ تبتعدَكُلمَا أطلَّ أحدهم ..لَم تَعُد تكتَرثُ لكَ !!ولا لمذاقِ قهوتكَ ..مسكينٌ أنْتَ .. ستشربُهَا مُرةً ..فليسَ هُناكَ من يضعُ أناملهُ الصَغيرةَ المُحَلاةَ فيهَا ...”