“أنت سفري المفاجئورحلتي التي لم أحجز فيها مكاناوطريقي غير المعبدوالأزقة الضيقة التي يجهلها السواحوتقود إلى الدهشةأنت مشوار حجريمشيته حافية الأقداموبحر مشاكسركبته رغم تحذير الأعلاموكتاب عشقي مزوركتبته أنت.. ووقعته انا”
“الحياة الحياة , إذا أنت لم تُفسدها جاءتك دائماً هداياها.وإذا آمنت لم تَعُدْ بِمِقْدار نفسك, ولكن بِمِقدار القوة التي أنت بها مؤمن .”
“إذا آمنت لم تعد بمقدار نفسك .. ولكن بمقدار القوة التي أنت بها مؤمن”
“إنني أكبر ، و أنت معي . ظننت كثيرا أنَّني سأقطع هذا الدرب وحيدة ، وأعددت نفسي لذلك ؛ لكنك جئت في اللحظة التي ناسبت مجيئك . لم أنتظرك ، ولم تتوّقعني ، وقد تقاطع دربانا في اللحظة التي ُقدر لهما أن يتقاطعا فيها فأفضيا إلى درب واحد ، نمضي فيه معا .”
“هل العيبُ فيّ أنا الذي لم أكن بمستوى تضحيتك، أم فيك أنت التي لم تكوني بمستوى وفائي؟”
“أنت لا تكرهني, أنت تكره الصورة التي كونتها عني وهذه الصورة ليست أنا, إنها أنت”