“ماذا أكتب لك؟وانا كلما هممت بالكتابة اليكحاصرتني كبريائيوفرّت الحروف منيوخانتني الكلماتوخذلتني قواميس اللغهوتكررت معاني الجملوتشابهت تفاصيل الألموأصبحت الحكاية ممله”
“كلما هممت بمغادرتك تعثّرت بك..”
“دعني أنشغل بالكتابة ..لو أنني لم أكتب لتعفنت روحي..”
“منذ أحببتك وأنا أكتب لك، ومازلت أكتب لك..”
“يا سيدي أنا لا تغريني النهايات السعيدة ، إذا كانت تفاصيل الحكاية حزينة ، باردة ، و قاتلة !”
“أشتهي اليوم أن أكتب لك لـ أقول لك بكل بساطةأحبك”