“لماذا تصر علي إختبار حبي إن كان بإمكانه أن يتحول كرها مميتا ؟؟؟ لماذا تصر علي إطفاء براكين عشقي لك كي تصير جبلا جليديا مقيتا؟؟؟؟ ماذا تريد ... يا قلب الحديد؟؟؟ نعم بإمكاني أن أصير مسخا قبيحا ... نعم بإمكاني أن أتحول عنك إلي قلب أجده يعشقني صريحا ... و لك الاختيار .. أيها الجبار”

صفاء صفوت فخري

Explore This Quote Further

Quote by صفاء صفوت فخري: “لماذا تصر علي إختبار حبي إن كان بإمكانه أن يتحول… - Image 1

Similar quotes

“لست أخافك فقط ..ولكن الخوف مني ..أيضا يسكنني ..نعم فأنت لا تدرك..لكنني أعرفني..... أعرف كم تفيض أنهار مدني ..وتثور عند الحب براكين عشقي وتأمرني..أعرف إنها إن لم تجد من يستحقها..فإنها تتمرد علي .. تغرقني وتحرقني ..فأرجوك بالله عليك ..كفي هجوما علي حصوني ..قد بدأت انهار..نعم مليكي .. قد استسلمت لك قلاع رموشي.. وتحت قدميك رميت أسلحة عيوني”


“لماذا يسلخني حية ألمك .. و لا يحرك ألمي لك شعرة؟؟؟ لماذا يدميني بعدك ...ثم تصرخ أنت من أن حبي يجرحك مرة تلو مرة؟؟؟ احتياجي إليك في نظرك قسوة .. غيرتي عليك .. في قاموسك هفوة .. فأخبرني يا صاح متي ستعرف أنني أنثي .. و لست صخرة؟؟؟؟؟؟”


“لم أكن أدري كم هو مؤلم بعدك عني..لم أدرك هذا إلا عندما ..بغيابك تاهت أنفاسي مني..ماذا أجرمت أنا ؟؟؟حتي تحيي لي قلبي الميت من جديد؟؟؟... ... لماذا؟؟ أحملك ذنبي إن أذبت ذاك الحديد..لماذا؟؟ كان مرتاحا في سبات شتوي ..في غياهب ضريح اختياري من جليد ..بدأت اسمع دقاته الخافتة ..بغيابك تعثر في الحياة كغزال وليد..حسنا سيدي ماذا الآن؟؟إنه إثمك فكفره عني ..يا أرق أنامل لمست روحي..يا أميرا تتتلون بروعته إلي الأبد أيامي .... و كل الأحلام ..”


“لم أكن لأحلم .. لأن الأحلام ضعف و قلة حيلة ...و لأني أمرأة لا ترضي عن تحقيق الأحلام بديلا ...لم أكن لأحلم و لكنك أتيت لتقودني إلي ذاك العالم الساحر ..فقط لأستيقظ من الحلم علي الواقع الساخر ...الواقع الذي كنت أعلم كل مسالكه و دروبه السوداء ..... ... لكني لم أكن أدري أن الواقع يتغير ..يتحول بعد نشوة الأحلام إلي براكين تستعر شقاء ...و مرحبا مرة أخري بالمحاربات .. زدنني ولاء ...”


“أورثني ألم السنين قلب يحمل في طياته لهيب نيران .. يحرق و لا يحترق .. فهو بالفعل بعوامل براكين القدر محترق .. إنه لا يؤمن .. لا يهادن .. لا يستسلم .. فويل لمن يحاول منه أن يقترب”


“لماذا يملك الألم تلك القبضة الخانقة جاثما علي نفوسنا ممتلكا نواصينا كعرائس الماريونيت في يد لاعب محترف يأبي أن يموت سوي وهو يحتضن خيوط عرائسه”