“إن أي وسيلة دعوية يجب أن تربط مباشرة بالقرآن ؛ فإن كانت تحقق فهم القرآن والتأثر به حسُن فعلها ، وإلا فتركها أولى وأحرى.”
“مهما كانت قدرتنا على فهم الواقع عظيمة , ومهما كانت مناهجنا وأدواتنا فعالة , فإن كثيرا من النتائج التي سنحصل عليها سيكون غير حاسم , ولهذا فإن علينا أن نكون حذرين في إطلاق الأحكام المتعلقة بها وإلا كنا مجازفين وغير موضوعيين ”
“هو ضرورة العناية القصوى بالقرآن نفسه، ...فان ناسا أدمنوا النظر فى كتب الحديث واتخذوا القرآن مهجورا، فنمت أفكارهم معوجة، وطالت حيث يجب أن تقصر، وقصرت حيث يجب أن تطول ، وتحمسوا حيث لا مان للحماس، وبردوا حيث تجب الثورة!”
“والذى أرانى مضطرا إلى التنبيه إليه هو ضرورة العناية القصوى بالقرآن نفسه، ...فان ناسا أدمنوا النظر فى كتب الحديث واتخذوا القرآن مهجورا، فنمت أفكارهم معوجة، وطالت حيث يجب أن تقصر، وقصرت حيث يجب أن تطول ، وتحمسوا حيث لا مان للحماس، وبردوا حيث تجب الثورة”
“وأخيرا، انتهى به الأمر إلى أنه تعرّض للتهلكة، ووجد أنه لا يستطيع العيش بهذه الأخلاق .. وأن الفأر يجب عليه أن يكون لصاً، خبيثاً، جباناً وإلا كيف سيعيش !؟ أجل إن هذه هي الحياة تجبرنا على سوء الخُلُق.”
“أي فن من الفنون يجب أن يحمل معه فكر. سواء كان الفكر أو الرسالة فلسفية أو اجتماعية أو عقائدية، دون أن يتخذ ذلك نبرة عالية زاعقة مباشرة يظهر الفن فيها بمظهر الوسيلة الثانوية. الفن متعة قبل كل شيء. إن لم تستطع إمتاعي فلن تستطيع إقناعي”