“وامّا تطلب منّي اقولهامش باقول غير برضه "حَبَّه"ما انت غالي عندي حَبَّهأصل "حَبَّه" كلمة العيل زمانلَمّا كان مايلاقي بين كفِّينُه كلمهبيها يعرف يحكي صحّ..لاجل يوصف قد إيه بيحب "حد”
“إيه يا ناس اللي فيكوا حاصل ؟ليه صوتنا ليكوا لسه مش واصل؟إيه غير حرمتنا يبقي شغلنا الشاغلالحق بينده ، ومحدش فيه سائلليه يسحلوه مهما كان عاملده الاعتصام حق ، والقانون قايلافهموا بقي ، دم الوطن سايلدكتور ليه يقتلوه ، ده للإسعاف بس !كان نازلمستني إيه قولي عشان تكون فاعلده حتي العيل للهموم شايلمستني إيه قولي عشان تكون فاعلأكتر من صورتها بتتعرىوبتقولك غوووورانت مش راجل !”
“عارف إنت مشكلتك إيه ؟.. إنك مش عارف إنت عاوز إيه .. حتى كلمة بحبك مش خارجة منك.. بتاخف منها يا برج الدلو.. بتخاف حد يشوف مشاعرك.. شوف بقالنا قد إيه مع بعض وعمرك ما قلت اللي جواك.. مع إنه طافح في عينيك.. بتخاف حتى من نفسك .. عاوزنى أفضل قريبة.. بس مش قريبة أوي”
“هرسم صورتك وأهزر معاها .. أعمل إيه ما انت وحشتني !”
“واذا كان النص امكاناً لا ينضب ... فاننا قد لا نجد فيه سوى امكاناتنا ، سوى ما يتكشف عنه عقلنا وفكرنا . فالإنسان لا يعرف من الحق سوى ماتعطيه نفسه على حد تعبير ابن عربي”
“اللي بيسمع حد ويعرفه بيحبه ....واللي بيحب حد بيشوفه اجمل مخلوق على الارض”