“إذا نَزَفَتْ جِرَاحُ الحُبِّ يوماًوفاضَتْ بالدمِ القانِي قلوبُوغامَتْ في جَوانحنَا الأمَانِيولاحَ على مفَاتنهَا شُحُوبُ وقادتْنَا الحياةُ إلى صراعٍمعَ الآلامِ واخْتلفْتَ دُرُوبُفلا لومٌ علينَا إذْ عَشِقْنَاولكن كيفَ نَسْلو أَو نتُوبُ”
“لا تسأليني: كيفَ حَالي؟ إذا كُنْتِ تُحِبِّينَني حقّاً... إسْألي: كيفَ حالُ أصابعي؟”
“و تمضي الليالي إلى قبرهاوتمشي الحياةُ مع الموكِبِأسير أنا في شعاب الوجودأفتش عن حلمي المُتعَبِ”
“لم أعُدْ قادرةً على الحُبِّ... ولا على الكراهيَهْولا على الصَمْتِ, ولا على الصُرَاخْولا على النِسْيان, ولا على التَذَكُّرْلم أعُدْ قادرةً على مُمَارسة أُنوثتي...فأشواقي ذهبتْ في إجازةٍ طويلَهْوقلبي... عُلْبَةُ سردينٍانتهت مُدَّةُ استعمالها...”
“عجزت يداه بأن تواري لحظةً أنْ كيفَ يُخفي في العيونِ سنينَهْ .. ؟! والعينُ تفضح سرَّ صاحبها إذا أخذته مقصلة الدموع " رهينة " !”
“إذا قسرنا المجتمع على مفهوم مثل الديموقراطية قبل إتاحة التحاور في شأنه على أوسع نطاق ممكن فنحن ندفع المجتمع إلى قفزة مفاجئة في فراغ”