“قالَ لــي المحبــوبُ لمّا زرتُهُ - مَنْ ببابي؟ قلـتُ: بالبابِ أنَـــاقال لــي: أخطأتَ تعريفَ الهوى - حينمــا فــرّقتَ فيــه بَيْنَنَاومضـــى عــــامٌ فلمّا جئتُـــهُ - أطرُقُ البــابَ عليـــه مُوهِنَــاقال لي: مَنْ أنتَ؟ قلتُ: انْظُرْ فما - ثَـــمّ إلّا أنتَ بالبـابِ هُنَـاقال لي: أحسـنتَ تعريفَ الهوى - وَعَــرَفتَ الـحُــب فادخُل يا أنَا”
“قال لي المحبوب لما زرتة من ببابي قلت بالباب اناقال لي أخطأت تعريف الهوى حينما فرقت فية بينـــناومضى عـــــام فلما جئته أطرق الباب علية موهــناقال لي من انت قلت أنظر فما ثم الا انت بالبـــاب هناقال لي أحسنت تعريف الهوى وعرفت الحب فأدخل يا انا”
“أيتـُها الفراشة إقتَربي منيفإنَّ مَنْ ذاقَ الهوى منكِيُطَبقُ يديهِ تَحفـُظاً وخوفاً عليكِ”
“لم أزل أحلمُ أن تكونَ لي ..يا فارسي أنتَ ويا أميريلكنني.. لكنني..أخافُ من عاطفتيأخافُ من شعوري”
“وتهمسُ وردةٌ للشوكِ: ما أقسَاك ! .. ما أقساك !!أقابلُ زائري بالعِطْرِ ، تجرحُ أنتَ مَنْ يلقاكْلماذا يصبحُ الوخز الأليمُ هوايةَ الأشواكْ ؟ !”
“إذا رأيتَ جماعةً فلتسألها:- قولي لي مَنْ ضحّيتكِ أقُل لكِ من أنْت.”