“ها أنذا اليوم , وللمرة الأخيرة . أستدرج القدر ليصنع مع نهاية أشتهيها , لا كما فصلها لي الآخرون نهاية أنحتها بأظفاري وأغزلها بأصابعيالموت هو الحالة الاستثنائية التي نمارسها وحيدين , ونعبر دهاليزها بدون رفقة .”
“الموت هو الحالة الاستثنائية التى نمارسها وحيدين”
“تغيرت طبعاً، إذ زاد يقيني بأن أكبر حماقة نمارسها هي الزواج، لأننا عندما ندرك خلل العلاقة، نكون قد خسرنا أشياء كثيرة، ربما كانت الحرية أولى وأهم هذه الخسارات، حتى ولو كانت مجرد وهم. لكنه وهم يضع الحياة أمامنا في ألقها ورعشتها المليئة بالحياة، قد تبدو علاقاتنا الفوضوية والهامشية، حالات مرضية، وخيانات تستحي من ذكر اسمها، ولكنها تحديداً إصرار يائس من أجل استرداد حرية افتقدناها قبل سنوات، ونعوض الخسارة الواحدةبخسارات أفدح.”
“عندما نكتب نتقاسم مع الناس بعض أوهامنا وهزائمنا الصغيرة.”
“عندما يتحالف الجهل مع الجريمة، تصبح كل الفظاعات ممكنة”
“عندما وضعوني على قائمة المقتولين حرروني. الإنسان عندما يعرف أنه سيقتل لن يصبح لديه شيء يخسره ولهذا سيحاول في اللحظة الفاصلة بين الحياة و الموت أن يقول ما يمكن أن يقوله إنسان يريد أن يقول كل شيء قبل أن يموت ”