“إن ضغط الدم .. والقلق .. والأرق .. الذي يصيبني من الحقائق أفضل من الخنوثة والتراخي والفتور الذي يصيبني من التطان والتفاؤل .أنه تطامن يربي الشحم على قلبي وشعوري .. ويميتني بالسكتة لأقل خيبة أمل .. ولأتفه خبر غير متوقع .. وكل الأخبار في هذه الحالة غير متوقعة .”
“إن ضغط الدم و القلق و الأرق الذى يصيبنى من الحقائق أفضل من الخنوثة و التراخى و الفتور الذى يصيبنى من التطامن و التفاؤل.إن تطامن يربى الشحم على قلبى و شعورى,و يميتنى بالسكتة لأقل خيبة أمل و لأتفه خبر غير متوقع,و كل الأخبار تصبح فى هذه الحالة غير متوقعة.”
“أنا أفضل ضغط الدم الذي يصيبني من قراءة الحقائق .. على البلادة التي تصيبني من قراءة الأخبار المتفائلة”
“الذي يحدث في هذه الدنيا يخرج من علم القادر فيراه غير القادر.. ويهلل له.”
“إن اللهب في حقيقته هو ساعة رملية، غير أنه يجري نحو الأعلى. ولأنه أكثر خفة من الرمل الذي يتهاوى نحو الأسفل. فإن اللهب سيصنع، كما لو إن للزمن، على الدوام، شيء ما يصنعه”
“إن الاعتذارات التي يقدمها أصحابها مفتقدة إلى العاطفة الصادقة أو غير نابعة من القلب لهي أسوأ من عدم تقديم الاعتذار مطلقاً، و السبب في ذلك هو أن من تقدم إليه الاعتذار يجد في مثل هذه النوعية من الاعتذارات غير المخلصة إهانة له...و الاعتذار الذي يفتقد اللياقة بمثابة تطهير الجرح بالملح.”