“ما تعتقد فيه هو ما تحصل عليه”
“إن كنت ترغب في التعرف على سبب سعادتك أو تعاستك في الحياة فليس عليك إلا أن تنظر في داخلك”
“الصعوبات التي نواجهها تكون بمثابة إشارات أو علامات في انتظار قراءتنا لها”
“أعلى درجات الشجـاعة هو: أن تظهـر على حقيقتـك !”
“القراءة تعطينا المعلومات فقط , لكن التفكير هو مايجعلنا نمتلك مانقرأه”
“إن أعمق دافع في طبيعة الإنسان هو الرغبة في أن يكون مهماً”
“ما من رسام آخر تمتع بذيوع الصيت هذا بين مثل هذا العدد الكبير من الناس.إن التفسير التقني لذلك إنما يكمن في وسائط الإعلام الجماهيرية. فما أن يتم انتقاء شخص ما. لسبب أو لآخر، حتى تقوم هذه الوسائط بمضاعفة جمهوره من الألوف إلى الملايين. وفي حالة بيكاسو، عمل هذا التحول على تغيير ثقل شهرته. فهي ليست كشهرة ميليه في فرنسا أو ميليز في إنجلترا قبل ثمانين عاماً. فقد اشتهر هذان لأن لوحتين أو ثلاثًا من أعمالهما نالت حظوة سريعة لدى الجمهور، فاستنسخت عنها الصور وزينت بها ملايين البيوت. إن عنواني اللوحتين كرز الناضخ والملاك كانا أكثر ذيوعًا من اسم الرسام. أما إذا نظرنا إلى الموضوع على صعيد عالمي اليوم فإننا لا نجد أكثر من واحد في المئة ممن يعرفون اسم بيكاسو يستطيع أن يميز لوحة واحدة من لوحاته.”