“قال صديقي :-نمر على الجامع و نخطف ركعتين لله .ترددت الكلمة في وعيي بغرابة .نخطف ركعتين لله . يرتكب الناس ذنوبهم بإتقان و تأن و رسم سابق و خطط محكمة و إعداد قديم فإذا تعلق الأمر بالخالق خطفنا له ركعتين .”
“قال صديقي : نمر عى الجامع ونخطف ركعتين لله ... ترددت الكلمة في وعيي بغرابة .. نخطف ركعتين لله !يرتكب الناس ذنوبهم باتقان وتأن ورسم سابق وخطط محكمة وإعداد قديم ، فإذا تعلق الأمر بالخالق خطفنا له ركعتين !”
“يرتكب الناس ذنوبهم بإتقان و تأن و رسم سابق و خطط محكمة و إعداد قديم ، فإذا تعلق الأمر بالخالق خطفنا له ركعتين .”
“و هكذا نحن دائما نفكر في شيء و نقول شيء اخر نؤمن بشيء و نتصرف عكس ما نؤمن و نتحدث بشكل لا علاقه له بهذا او ذاك”
“تظل أرواح الناس داخل أردية الجسد حتي يعشقوا, فإذا أحبوا نبتت للروح أجنحة, و انشقت جدران القلب, و طار النسر الجميل نحو قمم الجبال البعيدة.”
“و ليست حياة الإنسان سوى رحلة قطار يمضي مسرعاًبأيام العمر و المشاهد و التجارب و المشاعر ثم يهدىء القطار منسرعته و يقف..و ينزل الإنسان تاركا كل ما بناه و أسسه و طعمه و شربه و ارتداه،لا يأخذ معه الى المكان الجديد غير لباس التقوى و لحظات خشوع الصلاة، و الخير الانساني الذي قام به مستهدفا وجه الله ..”
“أن تكون الدنيا في يدك وخارج قلبك، أن تكون قادرا عليها و سيدا فيها و مزدريا لها و محتقرا لها في نفس الوقت، هذا هو الزهد”