“قال صديقي :-نمر على الجامع و نخطف ركعتين لله .ترددت الكلمة في وعيي بغرابة .نخطف ركعتين لله . يرتكب الناس ذنوبهم بإتقان و تأن و رسم سابق و خطط محكمة و إعداد قديم فإذا تعلق الأمر بالخالق خطفنا له ركعتين .”
“قال صديقي : نمر عى الجامع ونخطف ركعتين لله ... ترددت الكلمة في وعيي بغرابة .. نخطف ركعتين لله !يرتكب الناس ذنوبهم باتقان وتأن ورسم سابق وخطط محكمة وإعداد قديم ، فإذا تعلق الأمر بالخالق خطفنا له ركعتين !”
“يرتكب الناس ذنوبهم بإتقان و تأن و رسم سابق و خطط محكمة و إعداد قديم ، فإذا تعلق الأمر بالخالق خطفنا له ركعتين .”
“و لله در أبي الطيب حين قال : و كل اغتياب جهد من لا جهد له”
“قال الأسود بن سالم : ركعتين أصليهما أحب لي من الجنة بما فيها فقيل له: هذا خطأ فقال : دعونا من كلامكم , الجنة رضا نفسي، والركعتان رضا ربي , و رضا ربي أحب إلي من رضا نفسي”
“إن الإنسان يكون في أحسن حالاته حين يدرك مكانته في الوجود على حقيقتها : عبد لله , و سيد في الأرض , مسخر له ما في السماوات و ما في الأرض”