“مع آيات الخطاب القرآني لا تصبح القصص القرآنية مثل حكايات ما قبل النوم التي تُروى للأطفال ، بل تصبح أمثلة مُوقظة محرضة على التفكير والتساؤل والإستنتاج . بل يصبح التاريخ كلّه ، القصص كلها ، حكاياتنا نحن ، تاريخنا نحن ، حتّى لو كانت تعودُ لأقوامٍ عاشوا في أماكن بعيدة قبل عشرات القرون. هناك دومًا مرآة ، نرى فيها بعضًا من أ,ضاعنا وأخبارنا ، وما يعرف بتاريخنا المعاصر .”